قدم رئيس الاتحاد التشيكي لكرة القدم ايفان هاسيك استقالته من منصب المدير الفني بعد فشل منتخب بلاده في التأهل إلى نهائيات مونديال 2010 في جنوب إفريقيا.
وكان هاسيك يشغل هذا المنصب موقتا منذ تموز(يوليو) الماضي حتى نهاية تصفيات 2010 حيث تعادلت تشيكيا الأربعاء 14-10-2009،مع ضيفتها ايرلندا الشمالية صفر-صفر في الجولة العاشرة الأخيرة من منافسات المجموعة الثالثة.
وقال هاسيك الذي حقق 3 انتصارات وتعادلين في 5 مباريات، بعد نهاية مواجهة ايرلندا الشمالية، "نعم، كانت المباراة الأخيرة لي مع المنتخب الوطني".
وحلت تشيكيا، وصيفة بطلة أوروبا عام 1996 والتي بلغت نصف نهائي كأس أوروبا عام 2004، في مركز ثالث مخيب في المجموعة الثالثة بفارق 6 نقاط خلف سلوفاكيا المتأهلة و4 نقاط خلف سلوفينيا التي ستخوض الملحق.
وأطلق رئيس الاتحاد التشيكي نداء لوقف "الانحدار الواضح" في كرة القدم في البلاد، وقال "هذا الانحدار واضح تماماً على مختلف الصعد. ستكون مهمتاً الأولى وقفه. ادخال عنصر الشباب إلى المنتخب مسألة لا بد منها.
واضاف "التراجع ليس على مستوى المنتخب فقط وانما أيضاً في البطولة المحلية ولدى الفئات العمرية، ويجب العمل على وقفه".
وعين هاسيك رئيساً لاتحاد الكرة في بلاده نهاية حزيران(يونيو) الماضي بعدما عمل لعدة لسنوات في مجال التدريب، حيث كان الإشراف على الإدارة الفنية للأهلي الإماراتي آخر محطاته عندما قاد نادي دبي إلى لقب بطل الدوري المحلي.
وفور تسلمه لمهامه، أقال هاسيك المدرب الموقت فرانتيسيك ستراكا الذي حل بدوره بدلاً من بيتر رادا المقال بسبب ضعف النتائج.
ويتوقع أن يخلف هاسيك في منصب المدير الفني مساعده الحالي ميشال بيليك لاعب ومدرب سبارتا براغ السابق.
وكان هاسيك يشغل هذا المنصب موقتا منذ تموز(يوليو) الماضي حتى نهاية تصفيات 2010 حيث تعادلت تشيكيا الأربعاء 14-10-2009،مع ضيفتها ايرلندا الشمالية صفر-صفر في الجولة العاشرة الأخيرة من منافسات المجموعة الثالثة.
وقال هاسيك الذي حقق 3 انتصارات وتعادلين في 5 مباريات، بعد نهاية مواجهة ايرلندا الشمالية، "نعم، كانت المباراة الأخيرة لي مع المنتخب الوطني".
وحلت تشيكيا، وصيفة بطلة أوروبا عام 1996 والتي بلغت نصف نهائي كأس أوروبا عام 2004، في مركز ثالث مخيب في المجموعة الثالثة بفارق 6 نقاط خلف سلوفاكيا المتأهلة و4 نقاط خلف سلوفينيا التي ستخوض الملحق.
وأطلق رئيس الاتحاد التشيكي نداء لوقف "الانحدار الواضح" في كرة القدم في البلاد، وقال "هذا الانحدار واضح تماماً على مختلف الصعد. ستكون مهمتاً الأولى وقفه. ادخال عنصر الشباب إلى المنتخب مسألة لا بد منها.
واضاف "التراجع ليس على مستوى المنتخب فقط وانما أيضاً في البطولة المحلية ولدى الفئات العمرية، ويجب العمل على وقفه".
وعين هاسيك رئيساً لاتحاد الكرة في بلاده نهاية حزيران(يونيو) الماضي بعدما عمل لعدة لسنوات في مجال التدريب، حيث كان الإشراف على الإدارة الفنية للأهلي الإماراتي آخر محطاته عندما قاد نادي دبي إلى لقب بطل الدوري المحلي.
وفور تسلمه لمهامه، أقال هاسيك المدرب الموقت فرانتيسيك ستراكا الذي حل بدوره بدلاً من بيتر رادا المقال بسبب ضعف النتائج.
ويتوقع أن يخلف هاسيك في منصب المدير الفني مساعده الحالي ميشال بيليك لاعب ومدرب سبارتا براغ السابق.